#

هو فرحان وأهله يبكون عليه

هو فرحان وأهله يبكون عليه
الذي تفكيره صحيح فليكن على هذه الحال أي ليعمل بطاعة الله يؤدي الفرائض ويجتنب الحرام، يتعلم علم الدين الذي يعرف به ما يحب الله وما يكره الله فيعمل بطاعة الله، يؤدي الفرائض ويجتنب المعاصي، فهذا عند موته هو يفرح، قلبه فرحان، وأهله يبكون عليه لفراقه، أما الذي لا يعمل بها، بفرائض الدين، ولا يجتنب ما حرم الله تعالى، فيكون عند موته كائبًا شديد الحزن، شديد الخوف، لأن بعض الناس تلك الساعة يرون ملائكة العذاب.

Tags: فيديوهات مختلفة , معلّم التوحيد