التشاور في الشرع أمر عظيم

قال الشيخ: أُوْصِيْكُم بِالاجْتِهَادِ وَتَرْكِ الكَسَلِ لِأُمُوْرِ الآخِرَةِ، وَأُوْصِيْكُم بِالتَّشَاوُرِ، وَالتَّشَاوُرُ فِي الشَّرْعِ أَمْرٌ عَظِيْمٌ.
اللهُ تَعَالَى أَمَرَ نَبِيَّهُ بِمُشَاورةِ أَصْحَابِه مَعَ أَنَّهُ غَنِيٌّ عَنْ ذَلِكَ بِالوَحْيِ.
عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ كَانَ لَهُ مَجْلِسُ شُوْرَى.
فلْيَلتَزِمْ كُلٌّ مِنْكُم بِالتَّوَاضُعِ وَالحِلْمِ وَالتَّطَاوُعِ.
القَلِيْلُ مَعَ التَّوَاضُعِ وَالتَّطَاوعِ كَثِيْرٌ، وَالكَثِيْرُ بِدُوْنِهِمَا قَلِيْلٌ.